- 00905013315000
- info@ilimveteknolojivakfi.org
مبادرة خذ بيدي العالمية
انطلاقا من قول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
لَأَنْ يَأْخُذَ أحَدُكُمْ حَبْلَه، فيَحْتَطِبَ علَى ظَهْرِه؛ خَيْرٌ له مِن أنْ يَأْتيَ رَجُلًا، فيَسْأَلَه، أعْطاهُ أوْ مَنَعَه
ومن أجل إعادة بناء الإنسان قبل البنيان
خذ بيدي
لبناء الإنسان وتغيير حياته وذلك من خلال العمل فئات مختلفة
خذ بيدي
لدعمهم وتأهيلهم وتطوير هم وتزويدهم
المعرفة
المهارة
الشهادة
لتحويلهم إلى قوى عاملة وأشخاص منتجين فاعلين قادرين على إعالة أنفسهم وأسرهم، وطاقة مفيدة منتجة فعالة في المجتمع.
هي مبادرة إنسانية تختص جمعية إنسان الكويتية وتنفذها في تركيا بالتعاون مع وقف العلوم والتكنولجيا لبناء الإنسان وتغيير حياته وذلك من خلال العمل مع 7 فئات مختلفة
- اللاجئين
- تمكين المراة
- الأيتام
- ذوي الاحتياجات الخاصة ومصابي الحرب
- العاطلين عن العمل
- المبدعين من الشباب
- العائلات المتعثرة
جاءت مبادرة خذ بيدي العالمية لتكون
01
نشرا للدعوة
02
عمل صالح
03
صدقة جارية
04
علم ينتفع به
المشكلة
هناك الكثير من
- الشباب والشابات العاطلين عن العمل
- من مصابي الحرب والأرامل والأيتام الذين ربما لا يستطيعون الخروج ويفضلون العمل من المنزل.
- المطلقات الذين أصبحوا عالة على أسرهم.
- الخريجين الذين تنقصهم الممارسة والخبرة العلمية ليتحولوا الى خبراء يمكن أن يصبحوا قادة في المجتمع.
- رواد الأعمال الشباب الذين ينقصهم التوجيه والمهارة ليصبحوا رجال أعمال ناجحين.
- المبدعين الذين يبحثون عن دعم لهم.
- لا يستطيعون إيجاد عمل بسبب قلة الخبرة.
- لا يستطيعون العمل بسبب نقص التجربة.
- لا يستطيعون العمل بسبب عدم وجود عمل لتخصصهم.
- أصحاب الشهادات القديمة بدون عمل.
- المتضررين بسبب كورونا.
وتحت شعار
لا تعطني سمكة لتطعمني اليوم, بالعلمني كيف اصطاد لتطعمني كل يوم
خذ بيدي
ومن أجل تحقيق أهداف وقف العلوم و التكنولوجيا مع جمعية إنسان الكويتية في بناء الإنسان
المؤمن القوي الامين
العامل المتقي الذي يسعى الى الاحسن عملا
الهادي المهدي الداعي الى اللع بعمله وعلمه
من خلال إنشاء ودعم المؤسسات العلمية الأكاديمية والمدارس والجامعات ومراكز الأبحاث التي تقدم تعليماً تقنياً نوعياً وتوفر بيئة تعليمية محفزة على الابداع وداعمة للتطور والابتكار، ومواكبة للاتجاهات الحديثة، لبناء كوادر مهنية متميزة قادرة على إنتاج المعرفة وتنمية المجتمع، واستقطاب ذوي التخصصات والخبرات المعرفية المناسبة للقيام بهذه المهمة على الوجه المأمول، وتم الاستعانة كذلك بعدد من بيوت الخبرة المميزة وبعدد من المستشارين والخبراء ذوي التأهيل العالي، للحصول على مخرجات تضمن لوقف العلوم والتكنولوجيا أثرا دائما ومتجددا من العمل الصالح والعمل الصالح والصدقة الجارية والدعوة إلى الله بالعلم، وليكون منارة نماء وانتماء إلى يوم الدين بعون الله وتوفيقه.
العفيف المتعفف المعيل لنفسه و اسرته
المنتج المميز و الناجح و القابل للتطور و الابداع
المستعد لمجاراة كل مخرجات الثورة الصناعية الرابعة و ثورة الذكاء الصناعي و الجيل السادس للاتصلات
الأهداف
- الاهداف العلمية
- ردم الفجوة الرقمية.
- تحسين المهارات في المجال الرقمي
- تزويد المشاركين بكل المعارف والأدوات اللازمة التي تؤدي إلى زيادة الدقة والكفاءة وتكفل لك النجاح في الحياة والعمل.
- تزويد المجتمع بالتخصصات الرقمية الأكثر طلبا في سوق العمل.
- تزويد المجتمع بمتخصصين متميزين بالمعرفة والمهارة والشهادة.
- التمكن من استخدام الأجهزة والتقنيات الرقمية بشكل كفؤ ومفيد.
- التمكن من إدارة المحتوى الرقمي بشكل فعال ومبدع.
- الأهداف الملحة
- القضاء على البطالة
- حل أهم مشاكل اللاجئين
- الاهداف الآخروية.
- عمل صالح-صدقة جارية -علم ينتفع به -نشراً للدعوة
لتحويلهم هؤلاء الأشخاص إلى:
- مؤمنين أقوياء أمناء.
- عمال متقين يسعون إلى الأحسن عملا
- هادين مهديين دعاة إلى الله بعلمهم وعملهم
- الأهداف الاجتماعية.
- تأهيل وتطوير عدد من اللاجئين الشباب العاطلين عن العمل في تركيا من خلال تزويدهم بالمعرفة والمهارة والشهادة لعدد من التخصصات التكنولوجية الأكثر طلباً في سوق العمل، وحيث أن بعضها لا يحتاج الدوام الفعلي فيمكن العمل من المنزل.
وذلك من خلال مساعدة
- مصابي الحرب والأرامل والأيتام للعمل بمهن رقمية حديثة مطلوبة في سوق العمل من المنزل.
- مساعدة الأشخاص على فتح أعمال ومشاريع خاصة بهم.
- مساعدة الأشخاص على الحرية المالية.
- الخريجين الذين تنقصهم الممارسة والخبرة العلمية ليتحولوا الى خبراء يمكن أن يصبحوا قادة في المجتمع.
- رواد الأعمال الشباب الذين ينقصهم التوجيه والمهارة ليصبحوا رجال أعمال ناجحين.
- من لا يستطيعون إيجاد عمل بسبب قلة الخبرة.
- من لا يستطيعون العمل بسبب نقص التجربة.
- من لا يستطيعون العمل بسبب عدم وجود عمل لتخصصهم.
- أصحاب الشهادات القديمة بدون عمل.
- المتضررين من أزمة كورونا.
- من يريد الارتقاء بسلم العمل.
- من يريد الحصول على وظيفة أفضل
- من يريد التميز في ساحة المنافسة
- من يريد الترقي في سلم العمل
- من يريد النجاح في المسار المهني
- من يريد الإبداع في التفكير وخلق الأشياء
- من يريد الاستمتاع بالحياة والاستفادة من كل شيء حولنا
وذلك بتحويله إلى
- قوى عاملة مفيدة متقنة
- أشخاص فاعلين قادرين على إعالة أنفسهم وأسرهم
- طاقة مفيدة منتجة فعالة في المجتمع